قصة بالدارجة : اللعنة الجزء الثاني



  قصة بالدارجة المغربية بعنوان : اللعنة الجزء الثاني

  قصة بالدارجة المغربية اللعنة

 

‏قصة_اللعنة 6

 

من فقت لقيت داك الوجه ل شفتو من يلاه بدا هادشي و أقف قبالتي و كيشوف فيا بواحد العينين ماشي بحال عينينا ، و حكرت فوجهو مزيان شفت داكشي لأي واحد فبلاصتي لشافو غيطيح بقوة الخلعة ...شفت و جه الجن هو بقا غي ساكت كان كيدير فيا دوك الشوفات باش غي يزيد يركب فيا الرعب ، أنا مبقيتش عارف شنو ندير نبكي و لا نغوت و لا نهرب و لا نوض نتلاح من الشرجم ، ولكن تبت راصي تانشوف هادشي كيفاش غيخرج واحد الشوية بدا جاي لجيهتي حتى وصل للبلاصة فين كنت ناعس و بدا داوي بواحد الصوت فايت سامعو البارح عند الشوافة ، كانت فكرة وحدة لكتدور ليا فراصي وهي الموت :


هو (مغندكرش السمية حنت هو كيقرا معاك و لا نطقتيها غتشوف وجهو) : نتا شكون تحساب راصك نتا و داك أشرف واش حنا مغنتهناوش منكم و اش من نهار تخلقتو و نتوما خالقين لينا مشاكيل هبطتونا نعيشو لتحت ، و عشنا الويل مع سليمان ، كضحكوني ا بني آدم كتعرفو الحاجة فيها المضرة ليكم و كتمشيو تجربوها و الله حتى كتضحوني ، كنت معاك من نهار قريتي الموضوع و كنت كنتسناك غي تشوف الفيديو و تذكر سميتي و هانتا دابا بين إيديا و أخرك الموت طوال الزمان و لا قصار.

مورا هدرتو تبنجت و بقاو غي عينيا كيتحركو كنشوف فيه غادي جيهت الباب ديال البيت و خرج منو بلا مايتحل و خلاني فديك الحالة مشلل كامل و لساني مقادش إغوت بداو عينيا كيطفاو بشوية بشوية حتى صافي غيبت ..غنفيق غنلقا الواليدة و الواليد حدايا فجيهت ليمن و خواتاتي فجيهت ليسر و واحد الراجل حدايا معرفتوش كيبان ليه كيحرك ف فومو عرفتو كيقرا فالقرآن ولكن أنا مكنقرش نسمعو إييييه من كان بين إيدي كنت هاجرو و دابا وليت باغي غي نسمع كلمة منو (مدرتهاش غي هاكاك تفكرو شوية داك الكتاب ل هاجرينو) شفت فالواليدة لقيت عينيها حمرين و الواليد تا هو عينيه حمرين بالبكا عرفتها عاودات ليه .


بغيت نوض مي جنابي عاطيني الصداع شفت قالي داك السيد غي خليك هاكاك راك عيان و ناض خرج هو الواليد عند الباب كنت عارف شنو بغا يقوليه بغا يقوليه بلي ولدك راه ولا هبيل و كيشوف الجنون ، أنا مامسوقش قلت لخوتاتي يخرجو و قلت للواليدة بقاي باغي ندوي معاك و داكشي لكان خرجو و بقيت أنا و ياها و بدينا داوين :

أنا:شنو وقع

الواليدة : البارح بغيتك تتصخر ليا و دخلت لقيتك مغيب

أنا : البارح !! واش من البارح و أنا فهاد الحالة

الواليدة: آه من العشية ديال البارح

أنا : صافي أ الواليدة خليني بوحدي


باش حاس و نتا كتقرا فهادشي مخلوع ولا بقيت فيك و لا كرهتيني ، هادشي عندي بحال بحال المهم هو نكمل ليك قصتي حنت هوما واقفين حدايا دابا و كيقولو لي را جات نوبتك و لكن خديت نهار واحد زايد باش نكمل ليك قصة اللعنة ، فين وصلت أنا وياك أه وصلنا لتاني لقاء ليا مع الجن ل حضرت ، مورا ما خرجات الواليدة عيطت لأشرف مجوبتيش حاولت مرة و جوج و تلاتة و والو نسيت حالتي أنا و تشطنت عليه هو بداك الجهد ل فيا نضت قاصد دارهم مي مخلاتيش الواليد و درت ل بهضرتو قالي تال غدا عاد سير للمدراسة حسن ليك و داكشي لكان هاد النهار داز مزيان كلشي غادي عادي ، نعست هاد اليلة بلا مشاكيل الحمد لله وصل الصباح نضت لبست و قصدت الليسي كان عندنا الماط داك الصباح أنا خاطري هربات من القرايا جيت غي على قبل أشرف ... تسنيتو عند باب القسم مجاش و دخلت شديت ليه بلاصتو حدايا ... دخل الأستاذ بدا الشرح ديالو و أشرف مزال مجاش تا دازت 10 دقاياق عاد دخل خنزر فيا و مشا اللور و ريح أنا مفهمت والو و مفهمتش علاش دار هادشي دازت الحصة عندي تقيلة غي وصلت العشرة و مشيت عندو غي سولتو مالك و هو ي...


‏قصة اللعنة 7


غي سولتو مالك و هو يعاود خنزر فيا و قلب وجهو و مشا أنا تبعتو كنسول فيه مالك و هو يدور عندي و حمر فيا عينيه و بدا جاي قاصدني وصل عندي شنق عليا و كان بنادم كلو كيتعجب حنت عمرهم شافونا مشانقين ديما كانو كيشوفونا ضاحكين ، و خالقين السعادة و لكن دابا هاد المحبة تقلبات بلا منعرف شنو هو السبب سولتو شنو كاين قالي بلي وصاوه باش إبعد مني و بدا كيعاود فجوج كلمات لا غير ( اليوم نبداو) و طلق مني و مشا فحالو وخا كان مزال عندنا جوج سوايع ديال العربية ،بنادم جا كايجري عندي كيسولوني مالك نتا و صاحبك و أنا مامسوقش ليهم قلت ليهم والو والو و مشيت للقسم .

فالقسم بقيت ساهي و ممسوقش و بالي كامل مع أشرف و هادشي لدارو هاد الصباح و شنو هو المعنى ديال هاداك شي ل قاليا ، معرفتش الوقت ل رايح حدايا الأستاذ و فيقني من التخمام و قالي مالك أ وليدي كتبان لي مهموم بحال إلى هاز الجبال فوق كنافك ، عاود ليا را نقدر نعاونك بداك الهم ل هاز فقلبي ضحكت و قلت ليه و الله أ عمي معندك مدير ليا داكشي لعندي كبر مني و منك و كبر من داكشي ل كتخيل ، قالي ربي كبير و مكينساش العباد ديالو و ناض من حدايا أنا من داك النوع لعندو الحاسة السادسة يعني لمكانتش خاطري مهنياني كتوقع شي حاجة خيبة ، و هاد النهار حاس بشي حاجة غادا توقع . و صلات 12 بالزربة و لا منعرف أنا مبقاش عندي الإحساس بالوقت ، خرجت قاصد دارنا غي وصلت لقيت الواليد كيتسناني كان باغي يدوي معايا و يفهم مني هادشي ل واقع و خا الواليدة أنا مأكد بلي قالت ليه كلشي . من دخلت قالي تبعني للصالون شفت فالواليدة و هي تحدر راصها عرفت بلي القاضية صعيبة ، دخلت عند الواليد و هو يبدا داوي :

الواليد : أش داكشي قاتلي مك واش نتا مصطي واش أنا معول عليك و نتا متبع هادشي ديال الجنون يلاه دابا شنو غنديرو ...

أنا: مكاين ميدار جوج حوايج يا إما غنتصطا و لا غنهبل

خرجت فحالي و خليتو أصلا العلاقة ديالي أنا و الواليد صطحية حدنا الهضرة فالقرايا و الخدمة حنت ديما فالصيف كنمشي عندو نعاونو ، قاتلي ميمتي أجي تغدا قلت ليها و الله معندو من إدوز غي بالصحة و مشيت لبيتي و سديت عليا .

الواليدة مسكينة خاطرها مهناهاش جابت ليا غدايا للبيت عندي ، آه الحاجة الواحيدة لقهرتني فخاطري هي الواليدة كانت كتشوف فيا كلشي عندها ، مزال عاقل من كنت صغير كنت كنعتقهتىا و نقول ليها غنخدم و نصايفطك للحج و ندير ليك دار بوحدك و الخدامة و دابا حاجة لدرتها ليها هي الدموع ، دموعها ولاو بحال الشتا على ودي نكملو قصتنا راه مبقاش ليا بزاف ديال الوقت .

كنت داخل مع الربعة خرجت قاصد الليسي جبدت ألتيليفون عيطت لأشرف حنت ماموالفاش لينا نتخاصمو و نيت نفهم منو شنو واقع و لكن مجاوبش و تا التيليفون طفا حنت شحال مشارجيتو ، وصلت قدام باب الليسي مكندوي مع تا واحد حاجة وحدة لفبالي و هي نشوف عشيري ، تسنيت و لكن مجاش ، تسنيت فالقسم و لكن مجاش دازت عندي هديك جوج سوايع جحيييييم عارف شي حاجة غادا توقع ، وصلات 6 خرجت لدارنا دخلت لبيتي نراجع شويا حنت شحال و أنا هاجر دوك الكتوبا ، و درت التيليفون إتشارجا دوزت ساعة غي متكي على الماط ، هزيت التيليفون باش ندوي مع أشرف غي شعل و هي تعيط ليا الواليدة ديالو قاتلي راه خرج من 6 و مزال مجاش قاتلي خرج قلب ليا عليه و بدات كتبكي ، نضت ليست الجاكيط ديالي و خرجت قلبت فغاع البلايص لكنعرف والو ملقيتوش ، نص ساعة و أنا كنقلب و والو ، شويا صونا التيليفون و أشرف لكان معيط قالي جي عندي أنا فالمون الجديد لحدا الليسي ديال القدس و قطع ،أواه هادا أش كيدير تماك فهاد الليل ، بديت كنجري لديك البلاصة حنت خايفو يلوح راصو فالبحر ، غي وصلت بان لي واقف و فوق واحد الصخرة و كيشوف فيا...

 

‏قصة اللعنة 8

وصلت لقيتو واقف فوق واحد الصخرة و كيشوف فيا مشيت كنجري عندو ، سولتو أشرف شنو كاين و شنو كدير هنا فهاد الوقت يلاه را الواليدة عندك مشطونة عليك ، قالي معندنا فين غنمشيو راهم باغين الدم و بغاوك تكون حاضر معانا قلت ليه راك ماشي نورمال يلاه للدار و نهدرو و لكن مبغاش شفت فإيدو كايبان لي الدم السايل منها و فالإيد الليسرة ديالو كاين زيزوار عرفت بلي راه جارحها بيها جريتو لواحد القنت و بديت داوي معاه:

أنا: أش هادشي درتي

أشرف : قاليا بغاو الدم و أنا خصني ندير داكشي ل بغاو

أنا: شكون هادو

أشرف:هادوك لكايجيو عندي كل ليلة و كيباتو معايا و راهم هنا دابا غي نتا مقادرش تشوفهم

أنا : أشرف يلاه من هنا و نهضرو

أشرف : لا را ليوم هي الليلة علاش تافقنا ليوم غتمشي عندهم

غي قال هادي و ناض رجع لبلاصتو فين لقيتو و بدا كايغوت بغيتو الدم بغيتو بزاف هاوا هاوا و بدا كيشرط ف إيدو نضت كنجري عندو ولكن هو صحيح عليا بزاف مقدرتش عليه بوحدي ولات فيه الصحة ديال 4 الناس ناري على حالة دار فراصو شرط إيديه كاملين من الفوق للتحت و محنش فراصو مكانش حاس شنو كيدير كان بحال إلا مقرقب نخلي ليك المنضر تتخيلو بوحدك جوك ديال الناس حدا البحر غي الخلا واحد فيهم حالتو غاع دم و واحد شداه الخلعة و الندامة و معارفش أن هاد الليلة مزال مخبيا ليه بزاف بزاااااااف.

أشرف ما وقفش هنا بغا يبعد بزاف من ولات حالتو غاع دمايات و أنا بالصدمة ديال داكشي ل قدامي بقيت غي حال فمي ، و قف و بدا كيقول واش بغيتوه حتى هو بغيتوه حتا هو يولي دمايات ، و بدا كايشوف فيا و قالي واحد الجملة ل دابا 6 سنين و أنا فصبيطار الحماق و مزال منسيتها قالي ‫جات نوبتك و بدا جاي قاصدني و عنقني و قالي خصني نقتلك أ يوسف معرفتش باش تبليت شداتني الدوخة و البكية و الخلعة قلت ليه شنو قلتي تقتلني قالي جاه الأمر من الفوق و بلي لا مقتلنيش هو غنقتلو أنا و واحد فينا ل غيعيش حتى تجي نوبتو من بعد ، بقيت ملاهيه بالهدرة و صيفطت ميساج لدارهم و قلت ليهم حنا فين ، و حاولت نطول معاه الهدرة باش نربح شويت الوقت :

أنا :يهون عليك تقتل صاحبك

أشرف:نتا لي وصلتيني لهاد الحالة بسبابك و ليت هاكة و ليت معاشر الجنون و كنشوفهم قدامي و كندوي معاهم نتا السباب

أنا:غنلقاو حل غي لوح ديك الزيزوار ل ف إيدك و يكون خير

أشرف: يوسف نتا بحال خويا كبرنا بجوج قرينا بجوج ولكن مزال مبغيت نموت دابا ، و هوما راهم بغاوك نتا هاوا قدامي و كيقول لي خصك تموت

و قجني و أنا مقاومتش نيت كنت مليت من هاد الحالة غي الرعب و الخلعة الموت حسن ليا ...كنت نفضل نموت أنا هاديك النهار و لوكان مصيفطتش لدارهم داك الميساج كون تهنيت من العداب لي غيجي من بعد ... قجني و تا بدات الموت كتدخلني و أنا نقشع واحد الضو جاي من بعيد كان الضو ديال الطونوبيل تاع الواليد ديال أشرف فرانات عند رجلينا و خرج منها هو و خو أشرف الكبير و فكوني منو و كون ما هوما كون قتلني ديك هو كيغوت و كيتحلف عليا مزال مسالينا أ يوسف مزال مسالينا قالو لي نوصلوك لداركم و مبغيتش بغيت نرجع بوحدي هوما مشاو و أنا بديت راجع و كنبكي ليوم حنت هاد النهار فقدت خويا ليوم كان خويا غيقتلني آه ماشي صاحبي خويا أشرف مكانش شي صاحب عادي دوزنا صغرنا و المراهقة ديالنا بجوج ضحكنا بجوج بكينا بجوج و اليوم إحاول يقتلني متقبلتهاش .


رجعت لدارنا و نسيت راني كامل دم ، غي شافتني الواليدة تبدلو فيها اللوان بالخلعة إحساب ليها قاتل شي واحد ، مشيت دوشت ، بدلت حوايجي و حاولت نعس و لكن بلا نتيجة حنت حاس بالدنب خرجت لخويا على حياتو و بسبابي ضاع ليه مستقبالو، عيني مغمضاتش ديك الليلة تال الصباح و نضت بكري خرجت من الدار و قصدت الليسي بقيت واقف عند الباب غي بوحدي و ملي عمرات الدنيا ببنادم كنشوف كلشي حاضيني و كيدوي عليا مافهمت والو مشيت قاصد واحد الجماعة نسولهم و هوما يصدموني...

 

‫قصة اللعنة 9


مشيت قاصد واحد الجماعة نسولهم شنو كاين لقيتهم واصلاهم الخبار ديال أشرف شي واحد ساكن حداه شافو من كان خوه و باه جايبينو للدار و هو فديك الحالة و فالمغرب ديرها غي زوينة توصل توصل، نقز واحد خونا من هاديك الجماعة قالي داك الهبيل ديال صاحبك مالو ، غي خرج ديك كلمة الهبيل من فمو و أنا نشنق عليه و قجيتو حكمتو مزيان و تجمع عليا بنادم و هو يرجع داك الصوت تاني كايهدر ليا فودني و كايقولي قتلو قتلو راه عايرك قتلو ، الولد عينيه خرجو عاد أنا فقت من ديك الحالة ديال العصاب لكنت فيها و طلقت منو و قلت لبنادم فرتكو الجوقة و مشيت للجريدة ديال الليسي و كنشوف فبنادم كايدير فيا دوك الشوفات ديال التعجب و البنات كايوشوشو يوسف هو صاحبو راهم هبلو أودي بنادم غي كايدوي معارفش بنادم شنو واقع ليه و لا الضروف ل وصلاتو لهاد الحالة ، دخلنا للقسم كان عندنا الصيونص كلشي مبعد مني خلاوني مريح فالصف غي بوحدي معرفتش علاش واش خايفين مني و لا غي رشقت ليهم أصلا معنديش مع بنادم بزاف كان عندي غي واحد و دابا راه خسرتو مبقيتش مسوق لكحل الراس ، دازت هاديك الساعتين و خرجنا قصدت الدار مدويت حتى مع واحد دخلت البيتي و عيطت على الواليدة ديال أشرف سولتها عليه قاتلي راه ديناه للصبيطار خيطنا ليه إيديه و مع كيغوت بشي هدرة مامفهوماش ديناه عند واحد الطبيب ديال الحماق و عطاه شي دوا و قالينا بلي من الأحسن ليه يبقا غي ف الدار و ميخرجش ، كنسمع صوت البكا ديالها فالتيليفون و قلت ليها الله إيدير ل فيها الخير و هنا سلات حيات أشرف العادية حنت هبل و لا كايهرب ليهم من الدار و كل ليلة كايمشيو يجيبوه من المون و ديما مشرط إيديه . و هادشي بسبابي بسباب يوسف ل كان عايش حيات عادية بحال أي واحد طبيعي و بسباب قلة العقل ديالو ضيع حيات أقرب واحد ليه خوه و صاحبو ، و هادشي مزال مسالاش ، الوطاني بشوية بشوية بدا كايقرب و أنا غي داير الخاطر للدار و صافي مرة مرة كنراجع شويا و فهاد الشهر حالتي زادت صعابت و ليت كنطيح بزاف و وليت كنخاف من الملح بزاف معرفتش علاش ، و كل ليلة كنشوف نفس الحلم كنشوف راصي كنقتل ف أشرف أه متعجبش نفس الحلم لكان كايشوفو هو و ليت كنشوفو أنا ، بنادم حتى هو مبقاش كايهدر معايا و حتى الواليد ل من لحمو و دمو مل مني و احد النهار سمعتو قال للواليدة كون غي مات و هنانا منو ، من سمعتو غالها مكرهتش نيت الموت تجي و تديني و لكن حتى هي تخاصمات معايا ، الوطاني غادي و كايقرب بقات ليه سيمانة و أنا داير هدرت أشرف بين عيني حنت كان قالي بلي غنقتلو نهار قبل الوطاني و خا ماتيقتوش داك النهار و لكن هادشي لعشتو خلاني نولي نتيق بهادشي، بنادم مخلوع من الإمتحان و أنا مخلوع من حاجة أخرا ، السيمانة ولات 3 إيام و 3 إيام و لاو يوماين و وصل نهار قبل الوطاني و حاس بلي شي حاجة غادا توقع


هاد النهار وصاونا باش منحلو حتى كتاب باش متفلاشاش و تنسى كلشي مخرجنش من بيتي داك النهار حتى ل سبعة ديال عشية مشيت حدى الجريف ل عاودت ليكم عليه و تقابلت مع البحر و نسيت راصي ونسيت المشاكل شفت الساعة لقيتها 9 بديت راجع فحالي و دزت من واحد الدرب باش نوصل بالزربة شديت الطريق و أنا نسمع واحد. الصوت مغريبش عليا قال يوسسسسسسسف تلفت و أنا نلقاه أشرف شداتني الخلعة و تمنيت داك الحلم إكون غي كدوب و تمنيت أنا لنموت ليوم، كنشوف ف إيدو شفت واحد الموس ما دوا ما والو بدا جاي كايجري عندي...


‫قصة اللعنة الجزء الأخير


بدا جاي كايجري حتى وصل عندي و وقف ، قال لي راهم بغوك ليوم و ليوم نيت غدي تمشي بعيد و شنق عليا و بغا يقتلني و ماشي بأي طريقة بغا يدبحني ، كل واحد فينا عندو ديك الغريزة ديال البقاء و حتى أنا بنادم بقيت مضارب معاه كنتعابزو و كنحاول نخلي الموس بعيد عليا و بقينا مجارين كل واحد كايجر فجيه حتى حسيت بالموس مشا جيهت أشرف و الدم بدا كاينقط فالشانطي هو شاف فيا و بدا يضحك و فاق من ديك الحالة ل كان فيها ،، قالي ياك قتليك راك غادي تقتلني نيقتيني دابا أنا بقا الموس ف أيدي لحتو و مشيت كنجري عندو عنقتو و بديت كنبكي و كنقوليه سمح ليا أنا السباب فهادشي أنا لهبلتك و أنا دابا ل قتلتك هو كلمة ل على فمو ‫هانيا هانيا نتا خويا و صوتو بشوية بشوية غادي و كيهبط و أخر حاجة قالها ليا هي تهلا فالواليدة و من بعد طاح من بين إيديا عرفتو مات ، مات خويا ل ماشي من مي خويا ل كان فيما حغر عليا شي واحد كايدافع عليا خويا لكنا متافقين أنا و ياه على شحال من حاجة كنا باغين نشدو الباك و نفرحو واليدينا و لكن دابا واحد غيمشي للقبر و واحد للحبس ، و أنا كنكتب دابا تفكرتو و راني كنبكي ل عندو شي صاحبو إتّهلا فيه ، و لمعندوش إعرف يختار ، أشرف عمرني منسيتو و عمرني مغنساه . ريحت حداه و بقيت كنكبكي حتى تجمع بنادم و كلشي كيوشوش عليا عيطو للإسعاف و البوليس ، جات الصطافيط هزاتني و الإسعاف هزاتو و هو مشا للقبر و أنا مشيت للمجهول ، و صلنا للكوميساريا و لاحوني فواحد البيت بوحدي غي الضلمة خلاوني تماك واحد 12 ساعة عاد جاو ليا دخل غي واحد :


البوليسي : علاش قتلتيه

أنا : غي غلطت و هو لحاول إقتلني اللول حنت هوما قالوها ليه

البوليسي : شكون هوما ؟؟

أنا: هادوك لحضرناهم مين تفرجنا فالفيديو عارفك مغتيقنيش

البوليسي : كيبان لي راك مصطي


و خرج و جابو ليا واحد الطبيب بدا كايسول فيا و عاودت ليه داكشي كلو لوقع من بغا يخرج شاف فالبوليسي و حرك راصو يعني هاد السيد راه مصطي دازت واحد 3 إيام كان خصني ندوزها فالإمتحان و لكن الأقدار بغاتني ندوزها هنا جا صباح و هوما يجيو جوج هزوني و داروني فواحد الصطافيط و لكن مداونيش للحبس داوني لبرشيد و بالضبط صبيطار الحماق فالباب لقيت ميمتي بوحدها كتسنا فيا طلبات دوك جوج باش تعنقني أخر مرة ناري لقات قلبي طايب حلفت أنا ل طلقت منها هي كتبكي و أنا كنبكي حتى فرقوني عليها .


دوزت 6 السنين هنا و الواليدة مورا عام واحد ماتت و وصلاتني خبارها غي من ختي ل جات تشوفني و موراها و تقول شي حد واش تفكرني هنا كنشوف داكشي لمكقدرش إشرفو بنادم العادي كنشوف الجن كنشوفهم كايدورو بيا كايهدرو معايا و نهضر معاهم و اليوم جات نوبتي باش نموت نتمنا تكون فهمتي ميساجات القصة نتمنا أنك متكرهنيش نتمنا أن قصتي تتشهر و يقراها بنادم باش مايكررش أغلاطي بعد على الزعامة عرف شكون تعاشر و تهلا فميمتك ، عشت هاد المدة و أنا كنتسنا الموت و مكاين مصعب أنك تعيش و نتا كتسنا فيها اليوم قالو ليا بلي ليوم غنمشي عند أشرف و هاهوما دابا قدامي صاوبو ليا باش غنشنق راصي هاههما مجموعين و أشرف معاهم هانا مشيت...النهاية


-------------------------------------------

هادي قصة اللعنة كيفما لقيتها فكتابو نتمنا من لغيققراها يفهم الميساجات ديالها و يبعد على الأخطاء ديالو

 

شاركوها مع الأصدقاء ديالكم و ديرو جيم للصفحة على الفيسبوك